استئصال الرحم
تأثير استئصال الرحم على شكل جسمك وقبل قرار استئصاله:
- قد ترغبين في التفكير مرتين:
المشكلة: لديك كل أنواع الأربطة التي تتصل بجذعك، وأضلاعك السفلية، وأسفل ظهرك، وحوضك ستصبح مقطوعة.
هذه الأربطة تقاوم عضلات البطن. عندما تفقدين هذا التوازن، يمكن أن تخلق نقاط ضعف كبيرة في عضلات البطن.
في المقابل، يمكن أن تنهار معدتك وتسقط للأمام، مما يمنحك مظهر بدانة. يمكن أن يؤدي استئصال الرحم أيضًا إلى ألم أسفل الظهر لأنه يغير تقوس ظهرك.
قد تواجهين أيضًا ضعفًا في قلبك.
هناك العديد من الآثار الجانبية الأخرى التي قد تواجهينها بعد استئصال الرحم ، بما في ذلك:
• انخفاض الرغبة الجنسية
• مشاكل المثانة
• مشاكل الأمعاء
• زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية
• زيادة خطر الإصابة بالجلطات
• الاكتئاب
• زيادة الوزن (في المتوسط 12 كلغ)
• الألم
لا يعاني بعض الأشخاص من أي أعراض على الإطلاق.
لذلك قبل اتخاذ قرار، استشيري طبيبك وتحدثي عن المخاطر.
السببان الرئيسيان لإجراء عملية استئصال الرحم هو إذا كنت تعانين من الانتباذ البطاني الرحمي - بطانة الرحم المهاجرة أو الأورام الليفية. تحدث كلتا الحالتين إذا كان عندك هيمنة من هرمون الاستروجين.
هذا يعني أنك سترغبين في تجنب الإستروجين والأشياء التي تحاكي الإستروجين.
تجنبي مشتقات القطن المعدّل وراثيًا ومنتجات الألبان وفول الصويا والأطعمة المعدلة وراثيًا الأخرى.
يمكنكِ تجربة عشب البحر والخضروات الصليبية.
يجب أن تكون جميع أطعمتك عضوية.
إذا كنتِ قد أجريت بالفعل عملية استئصال الرحم، فمن الجيد أن تكوني على نظام حمية الكيتو والصيام المتقطع.
الكيتو والصيام يساعدان في إحداث الالتهام الذاتي وتقليل الالتهاب، ودعم التمثيل الغذائي الصحي.